Subscribe

RSS Feed (xml)

Powered By

Skin Design:
Free Blogger Skins

Powered by Blogger

18‏/04‏/2012

اغنية حب




حياتنا هي اغنية حب مستمرة ...
ضياء ويزن شابان عاشقان جمعهما الحب .. لكن ضياء لديه موهبة الغناء .. فهل سيتخلى عن حبه من اجل موهبته وحلمه بالنجوميه ؟

قصة حب تسري على انغام الموسيقى والغناء هي روايتي الجديدة بعنوان اغنيه حب 


لتحميل الرواية الجديده  هنا

15‏/03‏/2012

لن اعود

  يين السماء وفيء عينيه الغد


وجنون قلب عاشق والموعد


ومسافة من لهفة وتشرد. ومسافر في زرقة ..ماهمه.


اغتيل منديل أو انتحرت يد !


أنا شئت أرحل لن اعود الى سراب


وأهيم في دنياي أحترف الغياب


أحرقت دمعة ذكرياتي 


حطمت سجني والقيود


من قال اني قد أعود ... وابيع ثانية حياتي


وحياته انا لن اعود.. لن اعود


اغتيل منديل او انتحرت يد !


ماكان كان وليس لي الا غدي تبنيه آمالي الكبار


ماكان كان فيا حياتي تمردي وتجددي نورا ونار


انا شئت ارحل حسبكم أمس مضى 


فاذا حزنتم ذاب حزني وانقضى 


واذا بكيتم سر في وجهي الرضى


لن اعود..لن أعود 


اغتيل منديل او انتحرت يد


للشاعــِر : حبيب يونــِس

غناء : ماجدة الرومي



11‏/03‏/2012

امطار الخطيئه !





خرجت من عنده احمل على جسدي اثار الخطيئه لا ادري كيف نزلت عن الدرج وكيف

خرجت الى الشارع المنار باضواء كهربائيه .. امشي تفوح مني رائحه الاثام .. اصحو

على قطرات المطر تبللني اجلس على اول مقعد في الشارع يقابلني وابكي .. فتشترك

دموعي مع المطر في محاولة لغسل ما علق من جسدي من دنس الخطيئه !

عرفته عن طريق الانترنت .. تواعدنا .. تقابلنا لم نتبادل الا بضع كلمات وصعدت معه

الى شقته .. ظننته انه سيمهلني بعضا من الوقت اتعرف به عليه اكثر .. لكنه ما ان

اغلق الباب خلفنا حتى دنا مني وتحسست يده جسدي .. شعرت بانني بضاعه يفحصها

قبل ان يشتريها .. دفعني الى الحائط واخذ يقبلني بنهم وينزع ثيابي عني .. اما انا

فوقفت كتمثال لا يملك لنفسه حراك.. لم ادر ماذا حدث بعد ذلك وكيف حدث .. وكيف 

لبست من جديد ملابسي وخرجت الى الشارع المبتل بالمطر !

لم تكن المرة الاولى لي فقد كنت مع رجلا قبله .. مارست الحب .. ولم اشعر بالخطيئه

تجتاح انفاسي الملتهبه .. لكن قبله مارست الحب علاقة جسدية غلفها قدسية الحب .. اما

معه فقد مارست الجنس .. غصت في عالم الجسد فقط .. اردت انتقاما من نفسي ..

اردت خوض تجربة لم اخضها من قبل .. اردت انتقاما منه .. ذلك الذي تركني يوما

ورحل .. اردت ان اثبت له ان جسدي لم يعد ملكا حصريا له .. فبعته بالمجان لاول

طالب لمتعة الجسد.. لكن روحي تمردت وان كنت قد لجمتها وقت قررت مقابلته .. الا

انها تصيح بي الان وزخات المطر تبكي مع صرخاتها ....!


13‏/02‏/2012

ما بين العقيدة والمثلية

طالما وقع المثليين المسلمين في حيرة ما بين عقائدهم وما تعلموه وبين ما لديهم من ميول

وفيلم جهاد من اجل الحب يبحث هذه القضيه من خلال قصص مثليين ومثليات مسلمين من دول مختلفه









































\

الترجمه الى العربيه

07‏/02‏/2012

queer as folk بالعربي 3









بعد عمله التحق مايكل بصديقيه ايميت وتيد في قاعه الرياضه ..




وحاول ان يشرح لهم موقفه وعدم رغبته بالذهاب.. لم يجد من






الاثنين اللذان كانا منشغلين بشاب وسيم يمارس الرياضه امامها




اهتماما حقيقيا بما يقول




- هل تصغيان الي ؟ قال بحنق




- اجل .. اجابه ايميت .. يريدون ان ترتبط بتلك الفتاة .. وستلتقيها




هذا المساء




- وماذا افعل؟




- لا ادري لماذا تعقد الامور .. انت من وضعت نفسك في هذه




المشكله.. كان يجب ان تقول الحقيقه




- اقول الحقيقه ؟




- اجل طبعا




- انه ليس مثلك يا ايميت .. تدخل تيد قائلا




- ليس مثلي؟؟ ماذا تقصد؟




- انظر الى نفسك ولبسك وطريقه حركتك .. انت غير مضطر لان




تعترف للناس او للحديث في الامر .. فالامر ظاهر عليك اصلا ولن




يسألك احد .. وانت تعلم ان الحديث في هذا الموضوع غير سهل




- استطيع ان اظهر بمظهر رجولي لو اردت .. لكن هذه هي طبيعتي




لماذا اتصنع






- اسمع يا ايميت .. قد يسبب الامر مشاكلا لمايكل في عمله




- صحيح .. قد لا احصل على ترقيه !




- افعل ما تراه مناسبا اذن .. قال ايميت تاركا اياهما .




اتخذ مايكل قراره اخيرا .. سيذهب للقاءهم .. منذ مدة لم يدخل الى




مقاهي غير معدة للمثليين وجد زميلتاه تجلسان على احدى




الطاولات ومعهما رجلين .. ابتسم متصنعا محاولا اخفاء توتره وجلس




معهما على الطاولة.. بعد وقت ما رن هاتفه




- مايكل انا ات لاخذك.. كان ذلك صوت براين




- لا داعي فالامر ليس بالسوء الذي تظن انهم لطفاء.. قال مايكل




الذي ابتعد قليلا عن الطاوله




- لطفاء.. اسمع مني .. هناك نوعان من المغاييرن .. الذين يكرهوك




ويقولون لك ذلك في وجهك .. والذين يكرهوك لكن من وراء ظهرك ..




هيا جهز نفسك سات لاخذك فانا بحاجة اليك !




بعدها بنصف ساعة او اكثر بقليل وجد مايكل نفسه يدخل مع براين




مقهى للمثليين .. شعر براحه فهو ينتمي الى هذا المكان .. خلع




قناعه والقاه في المقهى الاخر ووجد مع براين شخصيته الحقيقية




من جديد




- تبا .. هذا ما كان ينقصني .. قلت لي ما اسمه ؟ .. قال براين فور




دخوله الى المقهى




- جاستن .. رد مايكل ناظرا الى المكان الذي اشار اليه براين .. حيث




وجد جاستن جالسا على طاولة ينظر نحوهما مبتسما .. الا تستغرب




اني اتذكر اسمه رغم اني لم اضاجعه وانت لا تذكره




- وذلك لاني ضاجعته .. اجاب ببرود 




توجه كليهما الى طاولة جلس عليها ايميت وتيد فانضم اليهما




جاستن




- هيا نغير المكان .. قال براين لاصدقاءه




- لماذا؟ انه مكان ظريف .. اجابه تيد




- ممل ! .. لقد ضاجعت كل من فيه .. اريد شخصا جديدا




- كلا .. انا لم تضاجعني .. قال مايكل مبتسما




- الا تذكر ذلك اليوم في غرفتك .. رد عليه براين




- ماذا؟ لماذا لم يخبرنا احد بهذا .. قال ايميت مندهشا




- لم يكن شيئا بيننا


- بل تذكر!.. لما كنا في الرابعة عشره او الخامسة عشر .. في






غرفتك .. كنا نتفرج على احدى المجلات حين لاحظت انتصابك




وادخلت يدي في بنطالك .. ثم.. حبس الجميع انفاسهم منتظرين ان




يكمل براين جملته التي توقف قليلا عن متابعتها .. ثم طرقت امك




باب الغرفة !




اطلق ايميت وتيد صرخات استهجان




- هذا لا يحتسب .. قال مايكل 




- عموما انا ساذهب .. الى اللقاء .. قال لهم وغادر 




لحق به مايكل الى الخارج




- الى اين تذهب وتترك لنا ذلك الصبي




- وماذا افعل من اجله؟




- انه مسؤوليتك




- مسؤوليتي ؟ انا لست مسؤولا عن احد .. انا مسؤول فقط عن




نفسي .. كما هو مسؤول عن نفسه 




ركب سيارته واغلق الباب في وجه مايكل وانطلق مسرعا .. عاد




مايكل الى المقهى فوجد على بابه ايميت وتيد يهمان بالخروج




يتبعهما من بعيد جاستن ..خرج الجميع ووقف جاستن بعيدا عنهم




- ماذا نفعل به ؟ سأل مايكل




- بمن ؟ قال له تيد




- بالصبي




- هذه ليست مشكلتنا .. قال ايميت




- ولا مشكلتي انا




- هي مشكلة براين .. قال تيد




- ولكننا لا نستطيع تركه وحده هنا




- حسنا ابقى انت معه.. قال تيد وتابع سيره مع ايميت




وقف مايكل مترددا قليلا .. نظر الى جاستن وتوجه اليه 




- هل اوصلك الى مكان ما ؟




- كلا .. معي سيارة شكرا




- حسنا تعال اذن لنأكل شيئا ما




انطلقا الى مطعم قريب جلسا على طاولة واقتربت منهم امراه غريب




الاطوار والملبس مليئه بالمرح والحياة تسألهما عن طلبهما وتتحدث




لمايكل تساله عن اخباره وتداعب الشعر الاصفر للقادم الجديد




جاستن




- يبدو انها امراه مجنونه .. قال جاستن فور ان غادرت




- لكنها طيبة جدا 





- هذا طلبكما .. قالت لهما مقدمة لهما الاطباق




- شكرا امي .. قال مايكل ونظر الى جاستن بمكر !




ظلا صامتين طوال الوجبه .. ولما خرجا قال جاستن لمايكل




- انت محظوظ 




- محظوظ ؟




- اجل لان امك تعرف انك مثلي .. ولا مشكله لديها مع هذا .. بل




على العكس.. لو امي انا عرفت لقتلتني ! 






- اسمع اريد ان اقول لك شيئا ..يجب ان تعرف ان براين ما هو الا




اناني لا يفكر الا بنفسه .. لا تتأمل فيه خيرا .. هو ليس حبيبك او




شريكك فهو لا يؤمن بذلك




- تقول هذا رغم انك تلاحقه منذ سنين !






- انا لا الاحقه منذ سنين .. اننا اصدقاء !




- لابد انك تريده ان يكمل ما بدأه في غرفتك




- ماذا؟؟ .. لن تفهم الامر .. هيا اذهب .. اذهب الان الى بيتك





كان مايكل يعرف انه في مكان ما فان جاستن مصيب .. فهو لازال




يتذكر ذلك اليوم حيث استلقى على السرير .. لازال يشعر بيد براين




تدخل في بنطاله .. ويشعر بانفاسه المحمومة على وجهه ورقبته ..




في مكان ما في قلبه فانه يحبه .. طرد هذه الافكار من رأسه ..




وحاول ان يقنع نفسه بانه احسن اختيار الصداقه على الحب مع




براين .. فشخصيه براين لا تجعله محبا مثاليا بل على العكس متعب




جدا .. وهو لا يريد ابدا ان يفقده .. اراد ان يكون دائما معه .. حتى لو




حصل فقط على الصداقه .. والتي راى بها امر عظيم .. وهي كذلك




فعلا .. والدليل انهما مازالا معا صديقين مقربين منذ سنين !



ركب جاستن السيارة التي استلفها من صديقته .. وقرر ان يتوجه




الى بيت براين صعد الى البيت وطرق الباب .. فتح براين الباب ووجده




امامه




- ماذا تفعل هنا ؟




- جئت لاراك




- لكنني مشغول الان




- اريد ان اتحدث معك




- قلت لك انني مشغول .. قال ذلك ونظر الى الدرج ليرى ذلك




الشاب الذي تواعد معه على النت يصل .. ثم ابتعد قليلا عن الباب




ليتيح له الدخول




- من هذا ؟ سأل جاستن




- "دكتور سكس " قال براين ! .. ثم تابع " دكتور سكس " هذا




جاستن الذي سيغادر الان




- اسمي جورج قال ذلك الشاب .. ولماذا يغادر ؟ انا لا مانع لدي بان




نقوم بجنس جماعي !!




- كلا يجب ان يذهب الان قال براين مشددا .. واغلق الباب بوجه




جاستن




- كيف تتركه يذهب لوحده في هذه الساعه .. انه يبدو صغير السن




- حسنا حسنا ساذهب لاراه .. انتظرني هنا




نزل براين الدرج ليجد ان جاستن يجلس بحزن امام باب العمارة ..




لكن الاخير قام من فوره حين رأى براين واتجه الى سيارته




- لا تهرب مني فقد نزلت مخصوصا من اجلك.. ماذا تريد؟




- انت تضاجع اي حد .. ذلك الشاب البشع انت لا تعرفه حتى .. انا


....




- جاستن .. لقد حصلت عليك .. ما حصل في الامس كان للمتعه ..




انت اردتني وانا اردتك .. هذا ما في الامر!




- جنس فقط ؟




- وماذا ظننته اذن ؟ .. اصغي الي .. انا لا اؤمن بالحب .. انا اؤمن




بالجنس فقط .. حيث نكون فعلا صادقين .. حيث الامر بسيط بلا




تعقيد .. يحصل كل منا على ما يريده من الاخر بمتعة متبادله .. اما




ما يسمونه الحب فهو امر ملئ بالكذب والخداع .. ان كنت تريده حق




فابحث لك عن فتاة وتزوجها !




- ليس هذا ما اريده .. انا اريدك انت !




- لن تحصل علي .. انا .. انت اصغر مني بكثير انا في ال29 وانت في




ال17 .. هيا الان اذهب الى واجباتك المدرسيه ! 




- قال ذلك وادار ظهره تاركا جاستن غارقا في دموعه ....

يتبع...